الأحد، 30 نوفمبر 2008

الجهــــاز التناسلي فـــي الإنســـان


الجهــــاز التناسلي فـــي الإنســـان
يعتبر الجهاز التناسلي هو الجهاز المسئول عن حفظ النوع في الأجناس المختلفة وبالتالي عن عملية التكاثر . فالتكاثر أو التناسل هي العملية التي تساعد على إستمرارية النوع . وتنمو المناسل في الفقاريات بشكل عام على هيئة جيوب مزدوجة من الطلائية السيلومية , ثم تبرز في التجويف السيلومي . وقد تبقى الخصيات داخل تجويف الجسم كما هو الحال في الخفاش , أو تخرج خارج هذا التجويف في كيس صغير يسمى الصفن كما هو الحال في الإنسان . وفي حيوان آخر مثل القوارض تبقى الخصيات داخل تجويف الجسم معظم العام ثم تتدلى خارج هذا التجويف في كيس الصفن أثناء موسم التزاوج.
وبعد ذلك يأتي دور الكروموسومات الجنسية التي توجد بصفة وراثية في تركيب الجنين . وتعمل هذه الكروموسومات على حفز الخلايا لإفراز الهرمونات الجنسية التي توجه الجنين لينمو كذكر أو أنثى , فينمو الجزء الخارجي أو الداخلي للمنسل فيه تبعا لذلك ويضمو الجزء الآخر . وبمعنى آخر فإن خلايا الجنين الجسمية إذا كانت تحتوي على الكروموسومين xx فهي تفرز هرمونات أنثوية تعمل على نمو الجزء الخارجي أو المبيض في المنسل وضمور الجزء الخصوي , وبذلك ينمو الجنين أنثى . وعلى العكس من ذلك فإذا كانت الخلايا الجسمية محتوية على الكروموسومين xy تسبب ذلك في نمو الجزء الخصوي من المنسل وضمور الجزء المبيضي وبذلك ينمو الجنين ذكرا . وسوف نستعرض في الجزء القادم تركيب الجهاز التناسلي في الذكر والأنثى للتمييز بين وظائفهما المختلفة.
الجهاز التناسلي هو مجموعة الاعضاء في الجسم التي تلعب دورا في عملية التكاثر الجنسي:
يضم الجهاز التناسلي الذكري:
كيس الصفن والذي يضم الخصيتين وهي المنتجة للحيوانات المنوية. القنوات التناسلية التي تتكون البربخ متصل بوعاء ناقل يصل بدوره إلى الإحليل. الغدد التناسلية وتضم كل من الحوصلة المنوية والبروستاتا وغدة كوبر والتي تقوم معا بتكوين بقية مكونات السائل المنوي أو تقوم بوظائف مساعدة. الأعضاء التناسلية الخارجية المساعدة، متمثلة بالقضيب والتي تنحصر مهمتها في إيصال الحيوانات المنوية إلى الرحم الإنثوي عن طريق الإيلاج.
يضم الجهاز التناسلي الأنثوي:
المبيضان ويكونان البويضات والهرمونات الجنسية الأنثوية.
الرحم وقناتي البيض التي تعمل كممر للحيوانات المنوية عند الإخصاب ومكان إنزراع الجنين.
المهبل وهو الأنبوب الذي ينقل إفرازات الرحم للخارج ويخرج منه الوليد وتسبح منه الحيوانات المنوية للداخل، وهو بيئة حمضية تعيق تكاثر الجراثيم. الأعضاء التناسلية الخارجية المساعدة وتشمل الشفرين الكبيرين والصغيرين.
الجهاز التناسلي في الذكر :


يتكون الجهاز التناسلي في الذكر من خصيتين يحاط كل منهما بكيس الصفن الذي يتدلى خارج تجويف البطن , ويخرج من كل خصية قنوات البربخ وكذلك الوعاء الناقل الذي يؤدي إلى الحوصلة المنوية التي يختزن بها الحيوانات المنوية . كما توجد غدد ملحقة بالجهاز التناسلي حتى مجرى البول ويقوم الجهاز التناسلي الذكري بالوظائف الآتية :-

إنتاج الحيوانات المنوية:
إنتاج هرمونات الذكورة التي تسبب ظهور الصفات الثانوية للذكر البالغ كخشونة الصوت , وقوة العضلات , ونمو الشعر في الوجه والعانة .....إلخ
الخصية :
تتركب الخصية من عدد كبير من الأنيبيبات الدقيقة الملتوية , كل أنبوبة منها مبطنة من الداخل بخلايا نشطة تقوم بالإنقسام وتكون الأمشاج الذكرية "الحيوانات المنوية" ويوجد بين هذه الأنـيـبـيـبات خلايا بينية تفرز هرمونات الذكورة
البربخ:
يحيط البربخ بالخصية من أحد جانبيها وهو على شكل أنبوب رفيع ملتف على هيئة كتلة ويتصل بنهايته بقناة عضلية هي الوعاء الناقل , ويوجد حول كلا الوعائين الناقلين قبل إلتحامهما بمجرى البول حويصلتين منويتين . يلتحم الوعاء الناقل في تجويف البطن بالقناة البولية أثناء خروجها من المثانة ويمتد المجرى البولي التناسلي خلال القضيب
البروستاتا وغدتا كوبر :
تحيط هذه الغدد بعنق المثانة وتفرز سائلا يعمل على تغذية الحيوانات المنوية وتسهيل حركتها وكذلك معادلة حموضة البول حول الحيوانات المنوية
السائل المنوي :
يتألف السائل المنوي من مئات الملايين من الحيوانات المنوية ( 500 - 300 مليون ) تنتج في كل عملية جماع . فإذا قل عدد الحيوانات المنوية إلى نحو مائة مليون أو أقل كان الأمل في الإنجاب ضعيفا حيث أن الأعداد الهائلة منها تلعب دورا هاما في رحلة الوصول إلى بويضة الأنثى وإخصابها وإذابة مادة غلاف البويضة ويساعد الحيوانات المنوية في هذا بقية السائل المنوي والمفرز أساسا من غدتي البروستاتا وكوبر
تكوين الحيوانات المنوية :
يتم تكوين الحيوانات المنوية في الخصية , وتشتمل عملية تكوين الحيوانات على ثلاثة مراحل متعاقبة هي : التكاثر والنمو والتفلج
مرحلة التكاثر : وفيها تنقسم الخلايا الجرثومية الأولية عدة إنقسامات متتالية إنقساما غير مباشرا منتجة عددا كبيرا من الخلايا تسمى أمهات المنى والتي يحتوي كل منها على العدد المزدوج من الكروموسومات ( 2N ) أي نفس عدد كروموسومات الخلية الأم
مرحلة النمو : تنمو أمهات المنى وتزداد في الحجم وذلك بإختزان المواد الغذائية من الدم متحولة إلى خلايا أكبر حجما تعرف بالخلايا المنوية الإبتدائية التي يحتوي كل منها على العدد الزدوج من الكروموسومات. ( 2N )
مرحلة النضج : تنقسم الخلايا المنوية الأولية إنقساما إختزاليا وهو يشمل إنقسامين نوويين هما الإنقسام الميوزي الأول والإنقسام الميوزي الثاني , ويؤدي الإنقسام الأول إلى تكوين خليتين متماثلتين في الحجم تحتوي على العدد الفردي من الكروموسومات
( 1N )
ويعرفان بالخلايا المنوية الثانوية ويلي ذلك في الحال حدوث الإنقسام الميوزي الثاني وفيه تنقسم كل من الخليتين المنويتين الثانويتين إلى طليعتين منويتين يحتوي كل منها على
( 1N )
من الكروموسومات وبذلك تتكون أربعة طلائع منوية من كل خلية منوية إبتدائية . ثم تتحول الطلائع المنوية بعد ذلك إلى الحيوانات المنوية
الجهاز التناسلي في الانثى:
يتكون الجهاز التناسلي في الأنثى من المبيض وقناتي البيض أو قناتي فالوب اللذان يؤديان إلى الرحم ثم الفتحة التناسلية الأنثوية المسماة بالمهبل
يقوم الجهاز التناسلي الأنثوي بإنتاج البويضات وإنتاج الهرمونات الأنثوية وكذلك إيواء الجنين حتى الولادة . وتثبت أعضاء الجهاز التناسلي الأنثوي في منطقة خلف الحوض بأربطة مرنة تسمح لهذه الأعضاء بالتمدد أثناء حمل الجنين
المبيض : يوجد على كل من جانبي الحوض وهو بيضاوي الشكل . ففي مرحلة الطفولة يصل عدد البويضات به إلى عدة آلاف ثم ينضج فيه حوالي 400 بويضة فقط طوال فترة الخصوبة والإنجاب وتستمر هذه الفترة حوالي 30 سنة بعد سن البلوغ بمعدل بويضة واحدة من أحد المبيضين بالتناوب مع المبيض الآخر شهرياً , بينما تتحلل باقي البويضات وتمتص في المبيض
قناة المبيض ( قناة فالوب ) : تقابل قناة المبيض كل مبيض من المبيضين , ولها فتحة قمعية مزودة بزوائد أصبعية لإلتقاط البويضات من المبيض . ويوجد بقناة المبيض أهداب من الداخل لتوجيه البويضات نحو الرحم حيث يفتح المبيضان في جانبي قاعدة الرحم العريضة
الرحم : الرحم عضو عضلي وسطي كمثرى الشكل ذو جدار سميك مبطن بغشاء غدى , وينتهي عنق الرحم إلى تجويف المهبل
المهبل : المهبل هو قناة عضلية بها ثنايا تمكنها من التمدد أثناء خروج الجنين في عملية الولادة , ويفتح المهبل للخارج عن طريق الفتحة التناسلية
يؤثر نشاط المبيض والرحم وفيما يرتبط بهما من إخصاب وحمل وطمث وغيرها من الأنشطة , فعند عمر 50 - 45 سنة يتوقف المبيضان عن إنتاج البويضات وتقل الهرمونات وتنكمش بطانة الرحم فيما يعرف بسن اليأس
مراحل تكوين البويضات
تتكون البويضات في المبيض بعملية تشبه إلى حد كبير تكوين الحيوانات المنوية في الخصية . وهي تشتمل على ثلاثة مراحل أيضا
مرحلة التكاثر :تنقسم الخلايا الجرثومية الأولية عدة إنقسامات غير مباشرة متتالية لتعطي عددا كبيرا من الخلايا الصغيرة التي تعرف بأمهات البيضة تحتوي كل منها على عدد مزدوج من الكروموسومات
( 2N )
مرحلة النمو
تكبر أمهات البيض في الحجم وذلك بإختزان المواد الغذائية وتكون الخلايا البيضية الأولية أو الإبتدائية التي تحتوي أيضا على العدد المزدوج من الكروموسومات
( 2N )
مرحلة النضج
وفي هذه المرحلة تنقسم الخلية البيضية الإبتدائية إنقساما ميوزيا أو إختزاليا ويتضمن إنقسامين الإنقسام الإختزالي الأول , وفيه تنقسم الخلية البيضية الإبتدائية إلى خليتين غير متساويتين في الحجم إحداهما كبيرة وتعرف بالخلية البيضية الثانوية والأخرى صغيرة وتعرف بالجسم القطبي الأول وتحتوي الخلية البيضية الثانوية وكذلك الجسم القطبي الأول على العدد الفردي من الكروموسومات
( 1N )
وفي الإنقسام الإختزالي الثاني تنقسم الخلية البيضية الثانوية إلى جسم قطبي ثانوي وخلية بيضية ناضجة أو طليعة بيضية , وفي نفس الوقت تنقسم الخلية القطبية الأولى إلى جسمين قطبيين ثانويين أيضا والتي تحوي كل منها على العدد الفردي للكروموسومات
( 1N)
وعلى ذلك فإن كل خلية بيضية إبتدائية تعطي في النهاية بويضة ناضجة واحدة وذلك على النقيض من الخلايا المنوية الإبتدائية التي يكون كل منها أربعة حيوانات منوية
تركيب البويضة
تكون البويضة عادة مستديرة الشكل , وتتكون من نواة مستديرة تحاط بكتلة سيتوبلازمية تحتوي على كمية متباينة من المح , وتحيط بالبويضة أغشية خاصة من أنواع مختلفة وهي عادة ما تكون مغلفة أو لا بغشاء المح الذي تفرزه البويضة ذاتها
الإخصاب
هو إندماج نواة الحيوان المنوي بنواة البويضة لتكوين الزيجوت وقد يكون الإخصاب خارجيا أو داخليا
الإخصاب الخارجي : ويحدث هذا الإخصاب خارج جسم الأنثى وغالبا في الماء ويتم أيضا في كل أشكال اللافقاريات المائية تقريبا
الإخصاب الداخلي : ويحدث داخل جسم الأنثى وتبدأ عملية الإخصاب الفعلية في كل هذه الحالات عندما تقترب الحيوانات المنوية من البويضات . وقد يتعلق عدد كبير من الحيوانات المنوية بالبويضة إلا أن واحدا منها فقط هو الذي ينجح في إختراقها , بينما تتداعى بقية الحيوانات المنوية , ويتم ذلك بأن يبرز عند البقعة التي يلتصق عندها الحيوان المنوي بالبويضة بروز مخروطي يعرف بمخروط الدخول الذي يدخل منه الحيوان المنوي . وبعد دخول الحيوان المنوي يتكون غشاء رقيق يعرف بغشاء الإخصاب الذي يمنع دخول أي حيوان منوي آخر . وتتضمن عملية الإخصاب إندماج نواة الحيوان المنوي بنواة البويضة وكذلك مرحلة تنشيط البويضة لتشرع في عملية الإنقسام والنمو . وفي أثناء عملية الإخصاب يمر رأس الحيوان المنوي وكذلك القطعة الوسطى إلى داخل سيتوبلازم البويضة , بينما ينفصل الذيل ويترك خارج البويضة ويتكون مايعرف بالزيجوت .

الحمـــــل
ينقسم الزيجوت إلى خليتين ميتوزيا وذلك بعد يوم واحد من الإخصاب في بداية قناة فالوب , وتتضاعف عدد الخلايا لأربعة في اليوم التالي . ثم يستمر الإنقسام الميتوزي بسرعة حتى تتكون كتلة خلايا صغيرة تسمى التوتية تهبط بفعل الأهداب لتصل إلى الرحم حيث تزرع بين ثنايا جداره السميك في نهاية الأسبوع الأول من الحمل وتغوص وسط بطانته الغنية بالإمداد الدموي اللازم لحاجة وتكوين الجنين طوال أشهر الحمل . وفي خلال النصف الأول من الحمل يتزايد نمو الجنين ويتدرج بناء الأنسجة وتكوين الأعضاء ويتكون حول الجنين غشائين أحدهما خارجي ويعرف بالسلي والآخر الداخلي ويعرف بالرهلي وهي أغشية تحيط الجنين أثناء تكوينه بسائل يحميه من الصدمات ويكفل بعض الحركة
المشيمة
تنشأ نتيجة تداخل بطانة الرحم مع الخملات الإصبعية الشكل التي تنشأ من سطح غشاء السلي . ويعبر من خلال المشيمة الغذاء والأكسجين من دم الأم إلى دم الجنين بظاهرة الإنتشار . ويتم إخراج فضلات الجنين بواسطة المشيمة أيضا
الحبل السري
ينتج الحبل السري عن إلتحام حواف غشاء الرهلي ويمتد من أمعاء الجنين إلى المشيمة ويزداد طوله مع نمو الجنين ليسمح بحركته . ويلاحظ أن الجنين يستمد كل مايلزم من غذائه من أمه , وبالرغم من ذلك لا يختلط دم الجنين بدم الأم ومع ذلك فإن المشيمة يعبر منها إلى الجنين ما قد يحمله دم الأم من عقاقير أو مواد مخدرة أو عدوى فيروسية مما يسبب له التشوه أو المرض أو فقدان المناعة
الولادة
تبدأ بإنقباض العضلات اللاإرادية الملساء في جدار الرحم بشكل متتابع حتى يدفع الجنين إلى قناة الولادة . يخرج الجنين إلى البيئة الخارجية حيث يبدأ تعامله معها بصرخة مميزة يبدأ على أثرها الجهاز التنفسي في ممارسة عمله دون توقف , ثم تنفصل المشيمة من جدار الرحم وتطرد خارجه وينقطع ورود الدم عن طريق الحبل السري لذا يتم ربطه ثم قطعه من جهة الوليد . وعن طريق التنبيه الهرموني من الغدة النخامية إلى ثدي الأم يسيل اللبن دافقا بأمر الله ليكون غذاء الطفل الذي لا بديل عنه.

كيفية العناية بالجهاز التناسلي :
اننا دائما مانعتني بطهارة فمنا ونخشى رائحتة البخراء,فنوالي المضمضة , وننظف الاسنان والفم فلا يدخلة الا كل طاهر ونظيف .
فكيف بنا مع نظافة أجهزتنا التناسلية التي تجاور فتحة الشرج وفتحة البول وتلاصقهما , بل أن المجرى التناسلي للرجل هو نفسة مجرى البول , والفوهتان الشرج والصماخ البولي ,خلقتا لطرح فضلات الأنسان الوسخة والسامة وبحكم الجوار يتسخ الجهاز التناسلي ,ويغدوا مرتع للجراثيم والميكروبات التي توجد في أغشيتة المخاطية وثناياها ما يحببها الي العيش والتفريخ لتوفر شروط البقاء لها وهي الدفء والرطوبة والظلمة والغذاء .
والمعلوم ان الجراثيم لا تعيش الا على الأوساخ والمزابل , والنظافة عدوها الأكبر !
وبما أن عضو الرجل الذكري بارز للعيان وثناياه ومداحلة قليلة ,فأن العناية به أسهل من جهاز المراة التناسلي .
ولذلك ننصح الرجل بالخطوات التالية لنظافة ذكره وصحتة :
1ـ النظافة : اغسلة بالماء والصابون مرة واحدة يومية على الاقل .
2ـ تنظيف ماوراء القلفة : اذا كان الرجل غير مختون , ولا تزال قلفة ذكره موجوده فعليه ارجاعها للخلف قبل الغسل وتنظيفها من الداخل والخارج وخاصة الحشفة.
وذلك لان الحشفة والقلفه تجمعان بينهما الدهون والافرازات مما يؤدي لكثرة وجود الالتهابات والاصابات التي تصيب الرجل .
وهناك فائدة اخرى فتعويد المراهق من صغرة علي نظافة ذكره يوميا ينقذه من التهيج والثوره الجنسيه وبالتالي يحمية من العاده السرية .
3ـ استعامال البودرة : ان كانت الحشفة مصابة بتخرش او احمرار ,فمن الضروري رش مسحوق البودره الغير مخرشه .
4ـ استعمال الكريم المناسب : ان كان الرجل ذو بشرة حساسة ويملك جلد رقيق يحمر ويتخرش بسرعة خاصة بعد المعاشرات الزوجية فينصح بدهنة بفازلين او اي كريم مرطب أخر او حتي زيت الزيتون .
مع ملاحظة :
انه يجب عليه في الصباح ان يرش ذكره ببودرة التالك وذلك بعد ازالة المادة الدهنيه .
5ـ التنزه من البول : علي الرجل ان ينتظر ثواني بعد كل تبول وان يمسد ذكره بإصبعه ـ يمرر بالضغط الخفيف على الاحليل ـ لان مجري البول ( الاحليل ) لطوله تبقى فيه بضعة قطرات عالقه من البول فعليه ان يخرجها كي لا تلوث ملابسه .
6 ـ الغسل بعد الجماع : بعد كل جماع لابد من الاغتسال او الوضوء كما امرنا رسول الله .
7 ـ الاهتمام بنظافة شعر العانة : شعر العانه له فوائد صحيه كامتصاص العرق الفائض بتلك الاماكن الحارة ,كما يمنع احتكاك الصفن مع جلد الفخذ فيمنع التسلخات المؤذية للجلد.
وقصة و التخلص منه اذا طال كثيرا بعد فتره من اجل ترك الفرصة لمسامات الجلد بالتنفس من جديد .
8 ـ العناية بالخصيتين : وذلك بغسلهما جيدا بالماء و الصابون ، وغسل الثناية الجلدية للجلد المنكمش .

ليست هناك تعليقات: